الصورة الأولى لطفل فلسطيني من أبناء المسجد الأقصى
والصورة اللاحقة لطفل من أبناء المغرب الأقصى
الأول يمارس عليه القمع من قبل جنود لا رحمة في قلوبهم
والثاني مورس عليه القمع من طرف عميد شرطة كان من المفروض أن يسهر على حماية أمن الطفل المقموع فإذا به يتحول في بلد النفوذ والسلطات المخولة لمن لا أخلاق له إلى جلاد لا يميز بين كبير أو صغير ، ولا يفرق بين مجرم ورضيع ، ولا يعرف البون بين مذنب وبريئ .
الصورتان غنيتان عن التعليق ، لكن إيمان منا بإن الحق يؤخد ولا يعطى نريد مزيدا من التعليقات حتى نأخذ بحق بلال من العميد وما ذلك عند الله بعزيز
تحية لا تعرف القيود

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق