05‏/06‏/2008

صورتان وتعليق ...

The

The


الصورة الأولى لطفل فلسطيني من أبناء المسجد الأقصى
والصورة اللاحقة لطفل من أبناء المغرب الأقصى
الأول يمارس عليه القمع من قبل جنود لا رحمة في قلوبهم
والثاني مورس عليه القمع من طرف عميد شرطة كان من المفروض أن يسهر على حماية أمن الطفل المقموع فإذا به يتحول في بلد النفوذ والسلطات المخولة لمن لا أخلاق له إلى جلاد لا يميز بين كبير أو صغير ، ولا يفرق بين مجرم ورضيع ، ولا يعرف البون بين مذنب وبريئ .
الصورتان غنيتان عن التعليق ، لكن إيمان منا بإن الحق يؤخد ولا يعطى نريد مزيدا من التعليقات حتى نأخذ بحق بلال من العميد وما ذلك عند الله بعزيز
تحية لا تعرف القيود


ليست هناك تعليقات: